بلا عنوان
بلا عنوان
ما في أغرب
من الفرقا
إذا جاتك بلا توديع
لنها تجبرك ...
غصب تحتار
وتتساءل
يا ترى
هذا جفا
و إلا هذي حكمة الأقدار ؟
يا ترى
هذا نصيب وإلا
للمبتعد أعذار ؟
وتسكنك حيره
وتسكنك أفكار
وتسكنك غربة
تجبرك تختار
إما تعيش ف الذكرى
وإلا كرامتك تختار !
الألم ..
تعيش قصة
تحب فيها للنخاع
وما كنت تعرف إن تاليها الوداع
وتصحى فجأه و تنصدم !
الألم
تعيش قصة من وهم
تكون مخلص في الهوى
وفي ثواني
تلقى حلمك ينهدم !
آخر النزف :
إلى أحمد ،، الذي يقرأ لي دوما
كان قلبي من زجاج
كنت محمومة هوى
أدور في الأماكن عن علاج
كنت أظن صعب ننسى
لو نحب
لقيت نفسي من رجعلي
في غرابه انسحب !
العنقاء